
اعتمدت المخرجة تونس أيت علي على عناصر الإضاءة والمؤثرات الصوتية لجذب انتباه الجمهور منذ اللحظة الأولى.
حيث كان الديكور مصمما بعناية ليعكس البيئة الزمنية والمكانية التي تدور فيها أحداث المسرحية، مما أضفى واقعية وسحرا على المشهد العام.
حيث كان الديكور مصمما بعناية ليعكس البيئة الزمنية والمكانية التي تدور فيها أحداث المسرحية، مما أضفى واقعية وسحرا على المشهد العام.
تميز العرض بأداء مميز للمثلين، الذين لعبو أدوارهم بشكل عميق ومقنع. حيث كانت تعابير الوجه والصوت وحركات الجسد الخاصة بهم متسقة تماما مع النصوص، مما جعل الشخصيات تترك انطباعا قويا لدى الحضور.

وكانت خاتمة العرض بمثابة دعوة للتأمل و التفكير في الرسائل التي أراد العمل ايصالها.
نايلة حسيبة مسعودي