أعلنت دار النشر “قصبة” عن إصدار رواية جديدة بعنوان “قلب اللوز” للكاتب يسمينة خضرة، حيث يرتقب أن تكون الرواية متاحة في المكتبات ابتداءً من 15 سبتمبر الجاري.

وتسلط الرواية التي ستكون حاضرة خلال فعاليات الصالون الدولي للكتاب في طبعته السابعة والعشرين “سيلا 2024″، الضوء على الشاب نستور الذيولد بعيب خلقي جعله قصير القامة، مادفع والدته إلى رفضه منذ لحظة ولادته، وبسبب الرفض القاسي تكفلت جدته برتبيته أصبح مرتبطا بها ارتباطا وثيقا…

الرواية التي تدور أحداثها في قلب حي برباس، والتي اعتمد فيها يسمينة خضرة على قوة الكلمات والرغبة في الحياة في عالم يرفض المجهول، مما يجعلها واحدة من الأعمال الأدبية المنتظرة بشغف، حيث انغمس الروائي في عالم آسر من خلال اكتشاف الرواية الجديدة المؤثرة، وتتطرق إلى عدة مواضيع على غرار: التهميش الاجتماعي وقوة العلاقات الأسرية، وأهمية الكلمة كوسيلة للبقاء والتعبير عن الذات….

يذكر أن يسمينة خضرة أكثر من خمسة وعشرين رواية، أهمها: “الاعتداء”، “سنونوات كابل”، “سفارات إنذار بغداد”، “فضل الليل على النهار”، أعماله لاقت إقبالاً جماهيرياً واسعاً، لا سيما في فرنسا، وترجمت لأكثر من 30 لغة، بعضها اقتبس للسينما، كما حاز عدة جوائز كالجائزة الكبرى “هانري غال” وجوائز أخرى كثيرة…

وتسلط الرواية التي ستكون حاضرة خلال فعاليات الصالون الدولي للكتاب في طبعته السابعة والعشرين “سيلا 2024″، الضوء على الشاب نستور الذيولد بعيب خلقي جعله قصير القامة، مادفع والدته إلى رفضه منذ لحظة ولادته، وبسبب الرفض القاسي تكفلت جدته برتبيته أصبح مرتبطا بها ارتباطا وثيقا.

الرواية التي تدور أحداثها في قلب حي برباس، والتي اعتمد فيها يسمينة خضرة على قوة الكلمات والرغبة في الحياة في عالم يرفض المجهول، مما يجعلها واحدة من الأعمال الأدبية المنتظرة بشغف، حيث انغمس الروائي في عالم آسر من خلال اكتشاف الرواية الجديدة المؤثرة، وتتطرق إلى عدة مواضيع على غرار: التهميش الاجتماعي وقوة العلاقات الأسرية، وأهمية الكلمة كوسيلة للبقاء والتعبير عن الذات.

يذكر أن يسمينة خضرة أكثر من خمسة وعشرين رواية، أهمها: “الاعتداء”، “سنونوات كابل”، “سفارات إنذار بغداد”، “فضل الليل على النهار”، أعماله لاقت إقبالاً جماهيرياً واسعاً، لا سيما في فرنسا، وترجمت لأكثر من 30 لغة، بعضها اقتبس للسينما، كما حاز عدة جوائز كالجائزة الكبرى “هانري غال” وجوائز أخرى كثيرة.